1. عقيل موسى
  2. هل يجوز قول
  3. إنَّ الصَّلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر | موقع المسلم
  4. على السويته بيه

فقال: ما فرض ربك على أمتك؟ قلت خمسين صلاة. قال: ارجع إلى ربك فاسأله التخفيف فإن أمتك لا يطيقون ذلك فإني قد بلوت بني إسرائيل وخبرتهم. قال: فرجعت إلى ربي فقلت: يا رب! خفف على أمتي. فحط عني خمسا، فرجعت إلى موسى فقلت: حط عني خمسا. قال: إن أمتك لا يطيقون ذلك فارجع إلى ربك فاسأله التخفيف. قال: فلم أزل أرجع بين ربي تبارك وتعالى وبين موسى عليه السلام حتى قال: يا محمد! إنهن خمس صلوات كل يوم وليلة، لكل صلاة عشر، فذلك خمسون صلاة،... قال: فنزلت حتى انتهيت إلى موسى صلى الله عليه وسلم فأخبرته. فقال: ارجع إلى ربك فاسأله التخفيف. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قد رجعت إلى ربي حتى استحييت منه". فأُقرَّت خمس صلوات في العدد، وتكتب عند الله خمسين في الأجر والثواب، وكان من سبب هذا التخفيف وذلك الفضل العظيم من ربنا تعالى ما أشار به موسى عليه الصلاة والسلام، فانظر إلى أثر الخبرة وأهميّتها، ولذا يجب تقدير أصحابها. وما مضت الإشارة إليه إنما هو نزر يسير يبين بعض مكانة الصلاة في الإسلام، وإلا فالحديث عن فضلها لا يتسع له هذا المقام، ومع ذلك تجد بعض المنتسبين للإسلام يتهاونون بأمر الصلاة، إما تركاً بالكلية، أو تقصيراً في الأداء، أو لا يحافظون على أدائها في جماعة المسلمين، وكثير منهم لا يؤدي صلاة الفجر في جماعة، مؤثراً الراحة والدَّعة والنَّوم على مرضاة ربه، وإنك لتفاجأ إذا صليت في بعض المناطق الصبح بقلة عدد المصلّين، وقد يخيل إليك أنّ أهلها لم يُرزقوا من البنين إلا قليلاً!

عقيل موسى

جزاك الله الف خير على السويته بيه

فقال لها: مهيم؟ قالت: خيرا كف الله يد الفاجر وأخدم خادما! نعم بالصلاة تنحلّ العقد والمشكلات وتُدفع الكروب، يُحدِّثُ أحد العلماء ويقول: كنا مجموعة من طلاب العلم، نعالج أمراً ممّا يهمُّ الأمّة، فاستعصى علينا هذا الأمر، وتأزّم الموقف حتّى صار البعض يبكي من شدّة معاناته معه، فقال رجل منهم: قوموا لنصلِّ، فلما فرغوا من الصلاة ورجعوا للمداولة في الأمر، إذا بالعقبة الكؤود التي وقفت في طريقهم تُذلّل، في دقائق معدوداتٍ، واتفق الجميع على حلٍّ رَضوا به جميعاً وتوافقوا عليه، وأعانهم الله فيه، {وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ} [البقرة: 45]. 2- الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر: في سورة العنكبوت يقول الله تعالى: {إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ} [45]، وهذه جملة اسمية، تدلُّ على الثبات والاستقرار، أُكِّدت بحرف التوكيد (إنّ)، وخبرها الجملة الفعلية: {تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ} فللصلاة دور في النَّهي عن المنكرات والمعاصي، ولكن كيف يمكن الجمع بين هذا المعنى، وما نراه من حال بعض من يصلي ويرتكب المنكرات والفواحش؟ يقول بعض أهل العلم: إذا أردت أن تعرف ما إذا كنت قد أدّيت صلاتك كاملةً أو لا فانظر إلى مقدار مخالفتك لأمر الله، فبقدر ما تقع في معصية الله، يُنقص لك في صلاتك، وبقدر ما تؤدي الصلاة كاملةَ الأركان والواجبات والسنن والخشوع، بقدر ما تنهاك عن المعاصي والفحشاء والمنكرات، فالصلاة الكاملة لا بدَّ من أن تنهى عن الفحشاء والمنكر، فمقدار النقص في الصلاة، هو مقدار فعل المنكر.

هل يجوز قول

هل يجوز قول جزاك الله الف خير قول جزاك الله الف خير

إنَّ الصَّلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر | موقع المسلم

و قال النبي ( صلَّى الله عليه و آله): " و الذي نفسي بيده إن الهلاك قد تدلّى على أهل نجران ، و لو لاعنوا لمسخوا قردة و خنازير و لأضطرم عليهم الوادي نارا ، و لما حال الحول على النصارى كلهم حتى يهلكوا " 3. في من نزلت آية المباهلة لقد أجمع العلماء في كتب التفسير و الحديث على أن هذه الآية نزلت في خمسة هم: 1. النبي الأكرم محمد رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله). 2. الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام). 3. السيدة فاطمة الزهراء ( عليها السَّلام). 4. الإمام الحسن بن علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام). 5. الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام). ففي صحيح مسلم: و لما نزلت هذه الآية: ﴿... فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ... ﴾ 1 دعا رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله) عليا و فاطمة و حسنا و حسينا فقال: " اللهم هؤلاء أهلي " 4. و في صحيح الترمذي: عن سعد بن أبي وقَّاص قال: لما أنزل الله هذه الآية: ﴿... نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ... ﴾ 1 دعا رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله) عليا و فاطمة و حسنا و حسينا ، فقال: " اللهم هؤلاء أهلي " 5. و في مسند أحمد بن حنبل: مثله 6.

3- الصلاة تعلِّمنا الأخلاق والآداب الفاضلة: فمن ذلك أنها تعلِّمنا الاجتماع على الخير، والترابط والتكاتف، والتراحم والتعاطف، وضبط الوقت والمحافظة عليه، ابتداءً من صلاة الفجر، وانتهاء بصلاة العشاء، وما بين ذلك، والصلاة تطهرنا من أدران الباطن، من البغض والحسد والمعاصي والآثام القلبية، والصلاة تعلمنا الصبر على الشدائد والمحن، ولذلك شُرعت في الحضر والسفر، والسلم والحرب. فهلا حافظنا عليها، وأعطيناها حقها من العناية، وربينا الأجيال على تعظيمها؟ أسأل الله أن يوفقني وإياكم لذلك، والله تعالى أعلم وأحكم، وصلَّّى الله وسلَّم على نبيِّنا محمد، وعلى آله وصحبه وسلم.

على السويته بيه

تسمى الآية ( 61) من سورة آل عمران بآية المباهلة ، و هي: ﴿ فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ﴾. أما المعنى اللغوي للمباهلة فهي الملاعنة و الدعاء على الطرف الآخر بالدمار و الهلاك ، و قوله عَزَّ و جَلَّ ﴿... نَبْتَهِلْ... ﴾ 1 أي نلتعن. و قد نزلت هذه الآية حسب تصريح المفسرين جميعاً في شأن قضية و قعت بين رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله) و نصارى نجران ، و اليك تفصيلها. قصة المباهلة كتب النبي ( صلَّى الله عليه و آله) كتابا إلى " أبي حارثة " أسقف نَجران دعا فيه أهالي نَجران إلى الإسلام ، فتشاور أبو حارثة مع جماعة من قومه فآل الأمر إلى إرسال وفد مؤلف من ستين رجلا من كبار نجران و علمائهم لمقابلة الرسول ( صلَّى الله عليه و آله) و الاحتجاج أو التفاوض معه ، و ما أن وصل الوفد إلى المدينة حتى جرى بين النبي و بينهم نقاش و حوار طويل لم يؤد إلى نتيجة ، عندها أقترح عليهم النبي المباهلة ـ بأمر من الله ـ فقبلوا ذلك و حددوا لذلك يوما ، و هو اليوم الرابع و العشرين 2 من شهر ذي الحجة سنة: 10 هجرية.

  • جزاك الله الف خير حالات واتس
  • فلل بونشاك للشباب
  • جزاك الله الف خير ماجد الحميد
  • قول جزاك الله الف خير